بسم الله الرحمن الرحيم
|[ .... جرح |[ الغلا |]....]|
شقولكم عنها ..,, امممم قصة رومنسية <<< يحليل الرومنسية :yk!!
المقدمة :
عندما يتركنا أحبتنا ..,, و نبقى بمفردنا في هذه الحياة ..,,
تتساقط دموعنا ..,, و نترك تلك الغيمة السوداء لتغيم على الفراغ الذي يغزو قلبنا
يأتي من يمسك بيدنا ..,, و يحرك عواطفنا ..,, و يدفئ بيده قلوبنا
ليملأ ذلك الفراغ ..,, فتقدسه قلوبنا ..,, و تضمه مشاعرنا لتقل له : لا ترحل ..,,
خلينا نبدأ لقصة :
بس ترى لا تستعجلون الأحداث القصة مو مثل ما أحد متوقها
يلا :
غلا: يبة ,,,
الأب: هلا غلاتي
غلا:ملانة و حاسة إن الصيف طول شرايك لو.....
الأب: لو.. شنو ؟؟ قوليلي
غلا: يبة ودي أسافر
الأب: حاضر غلاتي أنا كم غلا عدي بهالدنيا إن شاء الله بس أسبوع و يكون كل شي جاهز بإذن الله
غلا: الله يخليلي ياك و لا يحرمني منك
الأب: بس السفر ترى بالسيارة
غلا:و أنا بعد كنت بقولك نفس الكلام
--------------------------------------------------------
وبعد أسبوع:
الأب لغلا و أمها: يلا زهبو روحكم اليوم إن شاء الله السفر
غلا: الله صج وناسة
الأب: يلا غلاتي دخلي السيارة و خلينا نتوكل على الله و نبدأ رحلتنا
و في الطريق :
الغلا كانت تغني
الأب دار ويه لورا يشوف الغلا شتسوي:الله الله شحلات الصوت
الغلا كانت تضحك : يبة ها شرايك فيني أصلح مغنية
الأب: ليش ؟ أصلا إنتي أحلى من كل المغنيات
الغلا صار ويها أحمر
الأم : شخليت حقي و تضحك.
الغلا : يبا انتبه
و قبل ما الأب يلف وجهه للطريق مرة ثانية و لا سوى حدث بسيارة ثانية الحادث كان قوي ما أدى لوفاة الوالدين
الحادث كان بالقرب من الحدود الكويتية و مرت سيارة و نزل منها واحد قرر إنه يساعد يلي في السيارة نزل
بسرعة و شاف الوالدين متوفيين بس الأب كان يلفظ أنفاسه الأخيرة
الأب : البنت ..... أمانة ... في رقبتك
و توفى الأب
و شاف الغلا و و إيدها كانت مجرحة و كانت إتئن بصورة واطي فسحبها شوي شوي و طلعها لبرة و كانت بسيارته علبة إسعافات أولية و ضمد جروحها شوي و اتصل بالإسعاف.
الأم و الأب انتقلوا لرحمة الله و دفنوهم بسرعة الغلا كانت فاقدة للوعي و نايمة بالمستشفى يلي ساعدها كان أب عنده بنت وولد و كان إسمه – أبو خالد – أشفق على حالها و قرر يتبناها و أجل سفرته للسعودية لفترة و قرر يعتني فيها .
و إسم أولاده سارة و خالد ..,,,,,,
-------------------------------------------------------------
غلا كانت عيونها حمرة و ويها متعفسة من البكا يعني ملامحها ما كانت مبينه يوم وداها أبو خالد على البيت .
و يوم دخلت البيت و أول ما دخلت الأم قربت عليها و على طول حضنتها و سارة سلمت عليها و لمتها أما خالد فكان برا البيت مو فاضي بقز .
أبو خالد : غلا وين تحبين تنامين ؟
الغلا :عادي عمي ما عندي مشلكة أنام بأي غرفة.
أبو خالد: لا يا غلا الحين إنتي صرتي وحدة من العيل مثل بناتي و بعدين لا تنسين إنج أمانة عندي ليمن تتزوجين و أبيج تكونين مرتاحة بالسكن بهالبيت؟
الغلا استحت و حمرت خدودها : مشكور عمي و ما قصرت الصراحة.
طلعت غلا السلم و قعدت بغرفة كبيرة وواسعة كانت احتياطية عند أبو خالد كانت الغرف مصفوفة بالترتيب أول الشي غرفة خالد و بعدين غرفة سارة و بعدين غرفة غلا.
و كانت غرفة الأم و الأب تحت لأنهم كبار بالعمر و يتعبون بسرعة .
-------------------------------------------------------------------------------
خلينا الحين نوصفهم و نوصف ملامحهم و شخصياتهم :
غلا : بنت بجمالها ما رأت عين ماشاء الله شعر أسود سواد الليل و عليها عيون تذبح أي أحد يشوفها بشرتها بيضة و خدودها وردية شفايفها وردية بعد و هي طويلة شوي و جسمها وايد حلو , مؤدبة بس وااااايد دلوعة عندها ثقة بنفسها بس مو مغرورة. ( عمرها 19 سنة )
سارة : بنت عليها عيون تجنن يلي يشوفها بشرتها سمرة شوي , جذابة , شفايفها وردية
مؤدبة , تحترم الأكبر منها بس دفشة شوي و جريئة وايد ( عمرها 23 سنة )
خالد : شاب مو مثل شباب كل الدنيا عليه جمال يلفت الأنظار في كل العالم , شعره كثيييف أسود حواجبه دقيقة فوق عيونه ,عيونه لما أحد يطالعها ما وده يشيلها من عليه شفايفة بنية على وردي و بشرة وجهة بيضة و ناااعمة خشمة مستقيم و طويل بالمقبول مثل السيف , أما أخلاقة فيحترم الأكبر منه , وااااثق من نفسه لدرجة إنه تقدرون تقولون مغرور !! بس بالنهاية هو طيب القلب بس ما يبين هالشي لأحد . ( عمره 25 سنة )
( طبعا في بعد شخصيات وااايد رح نوصفهم بس إنتوا طولوو بالكم علي )
----------------------------------------------------------------------------------
الغلا طبعا و طول الأسبوعين الأوليين دموعها كانت أربعة على ربعة من موت أمها و أبوها ما كانت تنزل و لا تطلع من الغرفة و كان الأكل يي على باب غرفتها و ما تاكل منه
إلا شوي .
كانت سارة دائما تدخل لها تحاول تنسيه همومها و تستعبط أحيانا تحول تليها تضحك بس غلا كانت تبتسم ابتسامة بسيطة تحاول تخفي الجرح يلي بقلبها و مع ذلك ما قدرت سارة تنسيها الحزن يلي بقلبها .
أما خالد فطبعا بما إنه توه مخلص جامعة كل الوقت قز بالمجمعات – معروف عن خالد إنه مغازلجي و يكلم بنات – و ما يتواجد بالبيت فما يسمع صوت غلا و هي تبكي و ما يوصل إلا و الكل و يكون نايم إلا أيام الجمعة لما يروح ويا أبوه على الصلاة .
( يوم الخميس )
اندق الباب :
أم خالد و هي تمد راسها من الباب و تبتسم : ممكن أدخل ؟
غلا تمسح دموعها بسرعة و تقوم من على السرير : هلا هلا خالتي تفضلي حياج
أم خالد : شلونج يا بنيتي ؟
غلا : الحمد لله
أم خالد : علامج يا بنيتي لا تطلعين و لا نشوفج لا تزعلين يا بنيتي هذا قضاء الله و قدرة .....
غلا و دموعها نحسرت بعيونها : تدرين يا خالتي أنا من يوم ما ييت على هالدنيا كانت كل حياتي أمي و أبوي و بالذات أني وحيدتهم و ما عندي أعمام و أهل أمي ما يكلمونا حتى ما أعرف أسماءهم ,, و كان أبوي كل حياتي و أمي أقرب صديقة لقلبي كنت :: و بإبتسامة :: دلوعتهم ,, فشلون ما أزعل ؟
أم خالد : بس تدرين إن ما يجوز الزعل أكثر من 3 أيام
غلا : بس يا خالتي ما أقدر ما أقدر ..... و انزلت الدمعة على خد غلا من الحرقة يلي بقلبها ما قدرت تخبيها
أم خالد مسحت دمعة غلا و بإبتسامة: غلا الحين إنتي بدنيا ثانية غير الدنيا يلي تعرفينها بس هذا ما يعني إنج تنسينهم من صالح دعائج
غلا فتحت عيونها و طالعت خالتها : خالتي ما أقدر أنسى هالدنيا ما ....
قاطعتها أم خالد : بلى تقدرين يا بنيتي توكلي على الله و كل شي بصير بإذن الله
غلا : لا إله إلا الله .
\
/
\
/
( يوم الجمعة )
قررت غلا تنزل بإبتسامة على الفطور طبعا كان يوم عطلة و كان الكل مجتمع :
غلا و بصوت واطي ممزوج بإبتسامة و راسها بالأرض : صباح الخير
الكل رد : صباح النور
أم خالد : هلا هلا ببنيتي , تعالي قعدي يمي
سارة : ترى أغار ,, أنا شبقالي ؟
و راحت قعدت يم أمها
ضحكت غلا عليها
سارة : كللللللوش و أخيرا و أخيرا شفنا الضحكة !
غلا تفشلت من كلام سارة بس سوت لها طاف
أبو خالد : هلا ببنيتي غلا
خالد كن قاعد يطالع التوست يلي بإيده و يفكر اليوم وين بقز !!
أم خالد : غلا أنا كنت أنطر من زمان إنج تطلعين و ترتاحين لنا نفسيا
غلا طالعت خالتها بمعنا إنه كملي ,متأكده إن عندها شي تقوله
أم خالد : يمه غلا خواتي حابين يشوفونج هم و عيالهم بذات إنه قايلت لهم أنج تيننين فمو قادرين يصبرون بشوونج اليوم قبل باشر
سارة و إهي تحرك بحواجبها : إي بشوفون منو بتنقيج حق ولدها !!
أم خالد تدز سارة شوي: سارووه شوفي البنية صار ويهها أحمر
خالد طالع غلا و فتح عيونه على الآخر نسى كل الدنيا و كل يلي قاعدين معاه.
الكل ضحكو على غلا
غلا: انشاء الله عمتي على راحتكم متى بيون أنا جاهزة
سارة تطالعها بطرف عينها بإبتسامة خفيفة : يعني موافقة مسبقا
غلا تفشلت و طلعت بسرعة لفوق
أم خالد : صج ما ينفع و ياج الكلام السنع بسج على البنية ذبحتيها ..,, هوو إحنا ما صدقنا طلعت من غرفتها و ضحكت شوي
خالد : أنا بروح تآمرون على شي !
أبو خالد و هو يخز سارة : لا سلامتك
سارة : يباااا لا تزعل تكفى ,, و تطالع أمها مسوية روحها بتيجي : يمه و لفت شفتها و برطمت
أم خالد : ترى مو لايق عليج الدلع
أم خالد و أبو خالد : ههههههههههههههههههه
---------------------------------------------------------------------
أعرفكم على عائلة أم خالد :
إختها بدرية متزوجة من أبو متعب و عندهم 3 أولاد :
متعب : 35 سنة متزوج نوره (30 سنة ) و عندهم محمد 4 سنوات
وليد : 25 سنة ( صديق خالد و الأقرب له منولدين بنفس الشهر و على طول معاه و طبعا هو يجنن نفس خالد بس ملامحهم تختلف شوي بس إثنينهم عذااااب و نفس الطبع )
فتون : 20 سنة ( تحس إنها توها صغيرة بس عقلها يساوي عقل بلد بكبرة ذكية و ملامحها حلوة بس أحلى الشي فيها إن عيونها خضر ما تدري العيلة من وين يابت هالعيون ؟ )
-------------------------------------------------------------------------------------------
عائلة أم أحمد و زوجها أبو أحمد <<< ماشاء الله هههه
أحمد : 27 سنة ( يلي يميز أحمد إنه عيونة بعد ملونة بس عسلية و من يومه الكل يوقولون إن فتون لأحمد و أحمد لفتون و صار أحمد يحب فتون كثر ما تنعاد هالكلمة ,, فون صج تحبة بس تكابر على قلبها و تقول إنها ما تحبة .,, ما يحتاج نوصفة لأن هو قمر شعر أسود على بشرة سمرة شوي )
مشاري : 25 سنة ( خبل شوي و على طول يستهبل و وااااااااااااايد مغازلجي ؟؟!! و مجنن أهله هههه )
زينب : 23 سنة ( هالبنية حبوبة و طيبة عليها عيون تجنن و شعر بني طويل عي عند كتفها و متزوجة سعد من جديد )
هلا : 20 سنة ( نااااااعمة لأبعد الحدود عني يلي يشوفها يعطيها عمر أصغر من عمرها بست سنوات و هي على فكرة حلوة )
مها : 19 سنة ( تحب عبد الله من وهي صغيرة وعبد الله ما يدري عن شي هو يعتبرها صغيرة ,, هي أحلى وحدة في كل العائلة جمالها مو طبيعي ماشاء الله )
-------------------------------------------------------------------------------------------
عائلة أبو سعد و زوجته غالية عيالهم 4,:
سعد : 30 سنة ( متزوج من زينب )
عبد الله : 28 سنة ( عبد الله يي بالمرتبة الثالثة بالجمال بعد خالد و وليد يعني تقدرون تقولون يجنن )
ماجد : 26 سنة ( وايد جرييء بس يحترم الأكبر منه يعبر عن رأيه بكل صراحة و ما أحد يهه وايد منطلق أحلى الشي فيه عيونه و حواجبه )
روان : 23 سنة ( شخصية طيبة و حبوبة واثقة من نفسها و خجولة بنفس الوقت خدودها وردية ثلاث أرباع الوقت و تحمر لما تستحي ملامحها حلوة و عادية )
[b]